الملهم فارس العداشي سفير للامنيات في مركز امنيات لرعاية وتاهيل اصحاب الهمم

haidar

متابعة – علاء حمدي

جنسيتي انسان ، والانسانية تجمعنا من كل بقاع الارض ، ومن دبي انطلقنا في مركز امنيات لرعاية وتاهيل اصحاب الهمم لنسعى ان نكون انسانيون مهما اختلفت الواننا او جنسيتنا او لغتنا ، لان لغة الانسانية تتجاوز كل الحدود على الكرة الارضية.

تم افتتاح مركز امنيات بحضور الدكتور عادل المرزوقي وصانع الامل السيد احمد الفلاسي والمستشارة تهاني التري والشيف منال العالم والدكتورة فداء ذياب والاعلامية حنيفة البلوشي ورعاية الحفل بحضور ومشاركة السيدة هدى الشيبة وعدد من الشخصيات الاعتبارية الهامة والاعلاميين والمؤثرين وامهات اصحاب الهمم وذويهم وطاقم عمل مركز امنيات،

وكانت فعاليات الحفل في جو اسري دافيء يحمل كل معاني الرحمة والانسانية ، وتم تكريم عدد من الشخصيات الاعتبارية وتكريم امهات اصحاب الهمم والاعلاميين والمؤثرين، واهم ما تضمنه الحفل تكريم الملهم فارس احمد العداشي ” سفير الامنيات ” ، ليحمل قيمة انسانية تضاف الى مسيرته الشخصية والمجتمعية

حيث انه حصد الكثير من التكريمات السابقة سواء في نطاق التحصيل العلمي كنجم الاسبوع وافضل مقدم اذاعي في الاذاعة المدرسية، او في المجال المجتمعي والتطوعي حيث يتواجد في الكثير من المبادرات الانسانية والمجتمعية كمتطوع ملهم صغير وعضو في فريق اجيال المستقبل التطوعي وحصد العديد من شهادات الشكر والتقدير نظير جهوده المبدعة.

كما شارك الملهم فارس العداشي في تقديم عدد من المؤتمرات الدولية التي اقيمت في دولة الامارات العربية المتحدة حيث كان قارئا للقران الكريم الذي يفتتح فعاليات المؤتمرات ، ويحرص على تواجده بشكل دائم في المبادرات المتنوعة التي تضيف لمسيرته الكثير من البصمات الانسانية والتطوعية المؤثرة ،

ويحرص ان يكون الرقم 1 بين زملاؤه والجيل الحالي ، وكلمة شكر من القلب لاماراتنا الحبيبة على كل الفرص التي تتيحها لاستثمار الجهود في كل ما ينفع مجتمعنا ونحن على العهد والوعد مستمرين في الصفوف الاولى محليا ودوليا ..

Next Post

الحياة في لبنان قهر الى متى؟

الحياة في لبنان قهر الى متى؟ د. ليون سيوفي باحث وكاتب سياسي نحن شعب ولدنا بظلم لم يعشه إلا من عاش في بلادنا ومحيطنا. منذ احتلال دولة فلسطين واللبناني يعيش القهر والعذاب.. لماذا ندفع ثمن احتلال فلسطين لغاية اليوم ؟ ما ذنبنا لنشاهد حروب المخيمات على أرضنا ونتلقى قذائف حربهم […]
الحياة في لبنان قهر  الى متى؟

قد يعجبك